Top الصحة النفسية في بيئة العمل Secrets
Wiki Article
إليكم بعض الحلول التي يمكن أن تعتمدها الشركات لتعزيز الصحة النفسية للموظفين بطريقة فعالة وبتكلفة مناسبة، بالإمكان العمل عليها جميعاً أو تفعيل بعضها بحسب ما يتناسب مع الشركة: ١. برامج الدعم النفسي: توفير برامج دعم نفسي مثل استشارات نفسية مجانية أو بأسعار منخفضة، حيث يمكن للموظفين الحصول على الدعم من مختصين عن طريق التطبيقات أو الانترنت. ٢. ورش العمل والدورات التدريبية: تنظيم ورش عمل حول إدارة الضغوط، والتوازن بين العمل والحياة، والمهارات الاجتماعية، حيث تساعد هذه البرامج الموظفين على تعلم كيفية التعامل مع التحديات النفسية. ٣. توفير بيئة عمل مرنة: تبنّي سياسة العمل عن بعد أو الجدول الزمني المرن يمكن أن يقلل من التوتر الناجم عن التنقل، مما يسهم في تحسين الصحة النفسية.
تتبنى الكثير من الشركات ثقافة مؤسسية تركز في المقام الأول على الإنتاجية دون الاهتمام بنفسية ورفاهية الموظفين.
من العوامل التي تؤدي إلى تحسينات كبيرة في الصحة النفسية للموظفين في مكان العمل، زيادة المرونة فيما يخص القيام بالمهام والمسؤوليات، وهناك بعض الوسائل التي يمكن أن تلجأ إليها الإدارة لتحقيق ذلك وهي:
الموظفون الذين يشعرون بالرفاهية والراحة النفسية والرضا الوظيفي هم الأكثر إنتاجية، ولكن ما العوامل التي تؤثر على الصحة النفسية للموظفين في بيئة العمل؟ فيما يلي أبرز هذه العوامل:-
ولا تعدّ بيئات العمل الآمنة والصحية حقاً أساسياً فحسب، بل يرجح أيضا أن تفضي إلى خفض التوتر والنزاعات في العمل إلى الحد الأدنى وأن تحسّن استبقاء الموظفين وأداء العمل والإنتاجية. وخلاف ذلك، يمكن أن يؤثر نقص الهياكل الفعالة والدعم في العمل، وخاصة للمتعايشين مع اعتلالات الصحة النفسية، على قدرة الفرد على الاستمتاع بعمله وحسن أدائه؛ ويمكن أن يحدّ من حضور الأفراد في العمل بل قد يحرمهم حتى من الحصول على وظيفة أصلا.
الاستثمار في الصحة النفسية يؤدي إلى نجاح الشركة. الموظفون يشعرون بالدعم ويبذلون قصارى جهدهم. هذا يزيد من نجاح الشركة.
الموظفون الذين يشعرون بالرفاهية النفسية يكونوا أكثر ارتباطًا بالمؤسسة ويسعون دائمًا لبذل المزيد من الجهود لتحقيق النجاحات والحفاظ على الإمارات ريادة وتنافسية المؤسسة، وهو ما يؤدي في النهاية إلى خفض معدل دوران عمليات التوظيف والتعيين الجديدة.
الصحة النفسية في مكان العمل تعني كيف يشعر الموظفون أثناء عملهم.
تساهم الصحة النفسية الإيجابية للموظفين على انخفاض معدلات الغياب والتأخير، وتقليل الأخطاء الوظيفية المُحتملة.
وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اعتلالات الصحة النفسية، يمكن أن يساهم العمل اللائق في تعافيهم واندماجهم، وتحسين مستوى ثقتهم وتفاعلهم الاجتماعي.
تقليل معدل دوران الموظفين وزيادة الاحتفاظ بهم، وتعزيز ولائهم لمكان العمل.
الموظفون بصحة نفسية جيدة غائبون أقل. هذا يزيد من إنتاجية الشركة.
من خلال فهم أعماق هذا الموضوع، نتيح لأصحاب العمل والمدراء فرصة تحسين بيئة العمل بشكل شامل، مما يعود بالفائدة على الموظفين والمؤسسة على حد سواء.
وتغطي التوصيات التدخلات المؤسسية، وتدريب الصحة النفسية في بيئة العمل المديرين وتدريب العاملين، والتدخلات الفردية، والعودة إلى العمل، والحصول على عمل. ويقدم موجز السياسات المرفق الذي أعدته المنظمة ومنظمة العمل الدولية،